الدواء المذكور هو مركب يحتوي على ثلاثة مكونات رئيسية: دروسبيرينون (Drospirenone) وإيثينيل إستراديول (Ethinyl Estradiol) وكالسيوم ليفومولات (Levomefolate Calcium). يُستخدم هذا الدواء في تنظيم الحمل، حيث يعمل على منع الحمل عن طريق تثبيط التبويض وتغيير خصوبة الرحم وتغيير قوام السائل المهبلي ليصعب على الحيوانات المنوية الوصول إلى البويضة المخصبة.
من الجدير بالذكر أنه قد تمت الموافقة على هذا الدواء من قبل اللجنة الدولية لترخيص الأدوية (UIC) في 27 يوليو 2011. وقد حصل الدواء على تقييم فعالية بدرجة 10 من أصل 10، مما يشير إلى فعاليته العالية في منع الحمل. وقد وصف هذا الدواء حتى الآن 20 مرة، مما يعكس اعتماد الأطباء عليه في ممارسة الطب.
من الملاحظات الهامة أن الدواء حصل على تقييم أساسي بنسبة 6.998161371، مما يشير إلى تقييمه الإجمالي بالنسبة لمختلف العوامل المتعلقة بالدواء وفاعليته وسلامته.
ومن خلال استعراض مريض، يبدو أن الدواء قد كان فعّالاً ومرضياً للغاية. بعد استخدام دواء آخر لمدة 5 سنوات وتجربة تأثيرات جانبية سلبية، قرر المريضة التحول إلى “Beyaz”، والتي أدت إلى تحسن كبير في حالتها العامة ورفاهيتها الشخصية والجنسية. بالإضافة إلى ذلك، تجدر الإشارة إلى أن المريضة تمتلك تقييماً عالياً لهذا الدواء، حيث أعطته درجة 10 وأوصت بشدة باستخدامه.
باختصار، يُعتبر هذا الدواء خياراً فعّالاً وآمناً لمنع الحمل، ويمكن أن يكون خياراً جيداً للأشخاص الذين يعانون من تأثيرات جانبية غير مرغوب فيها مع العلاجات الأخرى. ومن الضروري استشارة الطبيب قبل استخدام أي دواء، وتقييم الفوائد والمخاطر بناءً على الحالة الصحية الفردية والتاريخ الطبي للمريض.