الدواء الذي تم ذكره هو الـ “إيثينيل إستراديول / نوريثيندرون”، والذي يستخدم عادةً كوسيلة لمنع الحمل. يحتوي هذا الدواء على مزيج من هرموني الإيثينيل إستراديول والنوريثيندرون، ويعتبر فعالاً في منع الحمل عند تناوله بانتظام ووفقاً للتعليمات الطبية.
تقييم المريضة لفعالية الدواء هو 6 من 10، مما يشير إلى أنها تجد الدواء فعّالاً بشكل مقبول لكن دون أن يكون لديها تقييم مرتفع جداً للدواء.
تاريخ الموافقة على هذا الدواء من قبل إدارة الأغذية والعقاقير هو 31 يوليو 2017.
تم وصف هذا الدواء ثلاث مرات حتى الآن.
متوسط تقييم الفاعلية لهذا الدواء وفقًا للدراسات السريرية والبيانات الطبية هو 6.38.
بناءً على مراجعة المريضة، يبدو أنها تجربة جيدة للدواء حتى الآن. تشير المريضة إلى أن فتراتها الشهرية كانت خفيفة ومصاحبة لآلام بطينية خفيفة، مما يعتبر إيجابياً بالنسبة لها. كما تلاحظ تحسناً في حالة بشرتها بعد بدء استخدام الدواء، حيث يبدو أنها تعاني أقل من حب الشباب والبقع الدهنية. ومع ذلك، فإنها تلاحظ أيضاً أن حالة بشرتها قد تختلف من يوم لآخر.
على الرغم من أن الدواء قد يكون فعالاً في التحكم في الحمل وتحسين حالة البشرة، إلا أنه قد يؤدي إلى ظهور آثار جانبية محتملة، والتي يمكن أن تختلف من شخص لآخر. من المهم استشارة الطبيب قبل بدء استخدام أي دواء، وتقديم الاهتمام اللازم للأعراض الجانبية والتغييرات في الصحة التي قد تحدث.