الدواء الذي تشير إليه هو “إيتونوجيستريل” (Etonogestrel)، وهو عقار يستخدم كوسيلة لمنع الحمل (وسيلة لمنع الحمل). يعتبر “إيتونوجيستريل” جزءًا من عائلة الهرمونات الاصطناعية التي تسمى البروجستين. يعمل عن طريق منع التبويض وتغيير خصوبة الرحم لمنع حدوث الحمل.
يتم تقديم “إيتونوجيستريل” عادةً في شكل عصا رفيعة تحت الجلد، وهو ما يعرف باسم “نيكسبلانون” (Nexplanon). يُدرج النيكسبلانون تحت الجلد العلوي للذراع العلوي، ويبقى هناك لمدة تصل إلى ثلاث سنوات قبل الاستبدال.
وفقًا لتقييم المريضة، تبدو تجربتها مع النيكسبلانون إيجابية بشكل عام، حيث أشارت إلى أنها كانت مرتاحة مع استخدام الإيتونوجيستريل كوسيلة لمنع الحمل. تلاحظ أنه بالرغم من وجود ارتفاع في حب الشباب، إلا أنها لم تعاني من مشاكل كبيرة بسبب ذلك، وأن النزيف الخفيف الذي تعاني منه لا يؤثر على روتينها اليومي بشكل كبير.
من المهم ملاحظة أن النيكسبلانون قد يختلف في تأثيره من شخص لآخر، حيث قد يعاني بعض الأشخاص من آثار جانبية مختلفة أو يواجهون تجارب مختلفة معه. ومع ذلك، يجب على المرضى دائمًا استشارة الطبيب قبل استخدام أو تغيير أي علاج للحصول على النصائح والارشادات المناسبة.
تاريخ الموافقة على الدواء من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) كان في 16 مايو 2015، مما يشير إلى أنه تم اعتماده كوسيلة فعّالة لمنع الحمل. يجب أن يتم توجيه الدواء وفقًا لتوجيهات الطبيب المعالج ويجب على المريض اتباع الجرعات الموصوفة بدقة.
يرجى ملاحظة أن عدد مرات وصف الدواء يبدو أنه مرتفع لدرجة ما (2 مرة)، ولكن ينبغي على المريض الالتزام بالجرعة والجدول الزمني المحددين من قبل الطبيب.
في النهاية، يجب على المريض أن يدرك أن الاستجابة للدواء قد تختلف من شخص لآخر، وعليه أن يبلغ الطبيب المعالج عن أي تأثيرات جانبية أو قلق يمكن أن يواجهها أثناء استخدام الإيتونوجيستريل.