الدواء الذي تم ذكره هو إيتونوجيستريل، وهو يستخدم كوسيلة لمنع الحمل. يتم تقديمه عادةً عبر زرع النيكسبلانون، وهو نوع من الزرع الذي يوضع تحت الجلد. لقد وجدت استعراضًا من قبل مريضة قدمت تقييمًا إيجابيًا لهذا الدواء. بعد الحصول على الزرع في بداية أغسطس، وبعد أقل من شهرين، كانت المريضة راضية تمامًا عن تجربتها مع هذه الطريقة لمنع الحمل.
أبدت المريضة إعجابها بالدواء لعدة أسباب، منها عدم الحاجة إلى الالتزام بجدول زمني محدد مثل حبوب منع الحمل أو الحقنة الدائمة. وعلى الرغم من بعض الآثار الجانبية البسيطة التي واجهتها، مثل التغيرات المزاجية وزيادة بسيطة في حب الشباب، إلا أنها وجدت أن هذه الآثار تتلاشى بسرعة ولا تؤثر بشكل كبير على جودة حياتها. تجربتها مع النيكسبلانون أدت أيضًا إلى عدم وجود فترات شهرية، مما قد يعتبر إيجابيًا لبعض النساء اللواتي يفضلن تجنب الطمث.
من الآثار الجانبية الأخرى التي ذكرتها المريضة هي الشعور بالتعب الزائد وفقدان الشهية، بالإضافة إلى فقدان الوزن بشكل غير متوقع. يُعتبر هذا المعلومة مهمة للطبيب لتقييم صحة المريضة وضبط الجرعة إذا لزم الأمر.
تقييم فعالية الدواء كان مرتفعًا، حيث حصل على تقييم 8 من أصل 10. هذا يشير إلى أن العديد من المرضى قد استفادوا من استخدامه ووجدوه فعالًا في منع الحمل.
ومن الجدير بالذكر أن الدواء تمت الموافقة عليه من قبل الإدارة العامة للأغذية والأدوية في 14 سبتمبر 2021.
تم وصف الدواء عدة مرات، وهذا يدل على أن الأطباء يروجون له كوسيلة فعالة لمنع الحمل ويعتمدون عليه في ممارسة الطب.