نتائج الاستشراق في الأدب العربي تشمل:
1. التشويه والتحريف: قد أدى الاستشراق إلى تشويه صورة الأدب العربي وتحريف تاريخه وثقافته. وقد تم تجاهل العديد من الأعمال الأدبية الهامة وتجاهل الكثير من الكتاب والشعراء العرب.
2. التعريض للأدب العربي بأنه مجرد تقليد للأدب الغربي: قد أدت دراسات الاستشراق إلى تصوير الأدب العربي كمجرد تقليد للأدب الغربي، وعدم اعترافه بالابتكار والإبداع الذي يتمتع به الأدب العربي.
3. تأثير سلبي على الأدب العربي: قد أدى التركيز الشديد على الدراسات الاستشراقية إلى تأثير سلبي على الأدب العربي، حيث أصبح الكتاب العرب يحاولون تقليد الأدب الغربي بدلاً من الاستمرار في تطوير الأدب العربي الأصيل.
4. إظهار الأدب العربي كأدب ثانوي: قد أدت الدراسات الاستشراقية إلى إظهار الأدب العربي كأدب ثانوي وغير مهم، مما أدى إلى تقليل قيمته وأهميته في العالم الأدبي.
5. نقل الأدب العربي إلى العالم الغربي: قد أدت الدراسات الاستشراقية إلى نقل الأدب العربي إلى العالم الغربي وزيادة الاهتمام به في الأوساط الأكاديمية والثقافية. إلا أن هذا الاهتمام كان في العديد من الأحيان تحت سيطرة وتأثير الاستشراق.