1- التعرف على الخلق الحميد: يتضمن علم النفس القرآني التركيز على الخلق الحميد الذي يحث عليه القرآن، من خلال تعلم كيفية السلوك مثل التعاون والصدق والإخلاص والفضيلة والعفو وبذل الجهد والتسامح.
2- تطوير الوعي الذاتي: يساعد علم النفس القرآني على تجنب السلوكيات الضارة من خلال تطوير الوعي الذاتي والتقليل من الأفكار السلبية والنظرة الخاطئة للأمور.
3- تطوير علاقات اجتماعية أفضل: بفهم علم النفس القرآني يمكن التعامل مع الآخرين بطرق صحيحة وبناء علاقات اجتماعية صحية وإسعاد الآخرين من خلال العمل المشترك، والالتزام بالمسؤوليات.
4- الوقاية من الأمراض النفسية: بمعرفة علم النفس القرآني، يمكن الوقاية من الأمراض النفسية، مثل الاكتئاب والقلق وغيرها من الأحداث السلبية التي تؤثر سلبًا على الصحة النفسية.
5- تعزيز التطور الروحي: يساعد التعلم بالقرآن الكريم ودراسة علم النفس القرآني على تقوية الإيمان وزيادة الاستقرار الروحي فهو يشجع على العمل بعبادة الله والالتزام بآداب الدين وتحسين العلاقة بين الإنسان والله.