يمكن أن تؤدي دراسات الفلك المتعدد الأطياف إلى العديد من الفوائد في مجالات التنمية البشرية ، بما في ذلك:
1- فهم أصل الكون و تاريخه وبنيته : يتيح للعلماء فهم أصل الكون وتاريخه و بنيته و تطوره على مدى الزمن. يعتبر هذا المعرفة قاعدة أساسية للعديد من التطبيقات العلمية والتكنولوجية في مجالات كثيرة.
2- الاهتمام بالفضاء واستكشافه : تساعد دراسات الفلك في تحريك الاهتمام بالفضاء واستكشافه وذلك من خلال اكتشاف الكواكب الجديدة و الأجرام الفضائية الأخرى ودراسة ظروف الحياة و أيضاً دراسة الزلازل في الكواكب.
3- تطوير التكنولوجيا : يمكن أن تؤدي دراسات الفلك إلى تطوير التكنولوجيا في مجالات مختلفة مثل الاستشعار عن بعد، والتجارب الفضائية، و الاتصال وغير ذلك.
4- العثور على الحلول للمشاكل العالمية : يمكن للعلماء استخدام معرفتهم في دراسات الفلك للبحث عن حلول للمشاكل العالمية المختلفة مثل تغير المناخ والحد من التلوث.
5- توسيع الأفق الثقافي : يمكن لدراسة الفلك بمختلف فروعها أن تساعد على توسيع الأفق الثقافي للناس و زيادة الوعي العام بعالمنا الفسيح.
6- السفر الفضائي والسياحة : يمكن أن تؤدي دراسات الفلك إلى تطوير مجال السفر الفضائي والسياحة في المستقبل و اكتشاف الكواكب الصالحة للحياة وأوجه الشبهة بينها و الأرض.
7- فهم المثلجات وتعددية الكواكب : يمكن لدراسات الفلك أن تساعد في فهم المثلجات والكواكب المختلفة في الكون و تعددية القدرات في كل منها و كيفية مواصلة بقاء الانسان في كل منها، وهذا يمكن أن يساعد في الاستعداد للتطورات المستقبلية التي سوف تحدث في مجال الفضاء.