يمكن تحقيق العديد من الفوائد من استخدام نظام ضريبي وظيفي، بما في ذلك:
1- توفير الحوافز للعاملين: يمكن لنظام الضرائب وظيفية توفير الحوافز للعاملين الذين يسعون لزيادة دخلهم، حيث تشجع الخصومات الضريبية المرتبطة بالعمل الإضافي والتدريب والتعليم وغيرها من الأنشطة المنتجة على المضي قدمًا في حياتهم المهنية.
2- تخفيف الأعباء الضريبية عن الفئات الدنيا: يمكن لنظام الضرائب وظيفية تخفيف الأعباء الضريبية عند الإقليمية الدنيا والمحدوديات التي تعاني من شدة الفقر، حيث يمكن ربط الأداء العملي بالاحتياجات المالية للأفراد والمجتمعات الأكثر فقراً.
3- ترشيد الإنفاق الحكومي: يمكن لنظام الضرائب وظيفية ترشيد الإنفاق الحكومي وضمان مساهمة الفئات الأعلى دخلاً في الصندوق العام، والحد من حجم الديون العامة التي يمكن أن تكون مكلفة جداً في المدي الطويل.
4- إزالة الفجوة الاجتماعية: يمكن أن يساعد نظام الضرائب وظيفية على تخفيف الفجوة الاجتماعية وتوفير العدالة الضريبية، حيث يمكن إعداد النظام الضريبي وفقاً للأداء والدخل، بحيث يتم توزيع الأعباء الضريبية بشكل عادل على الأفراد والشركات.
5- تحفيز الاستثمار والابتكار: في بعض الحالات، يمكن لنظام الضرائب وظيفية تحفيز الاستثمار والابتكار، حيث يتم ربط الاحتياجات المجتمعية مع الفرص الاستثمارية والابتكارية، وتشجيل النشاط في المجالات المطلوبة.