هناك طرق عدة للوصول إلى الفضاء، بما في ذلك:
1- الأقمار الصناعية: وهي مركبات صناعية تستخدم للاتصالات والمراقبة والاستطلاع والتصوير والبحث العلمي وغيرها، وتبقى في الفضاء الخارجي عن طريق قوة الجاذبية الأرضية.
2- الصواريخ القابلة للإعادة الاستخدام: وهي الصواريخ التي يمكن استخدامها مرارًا وتكرارًا بدلاً من إلقائها في المحيط عند الهبوط.
3- الصواريخ غير القابلة للإعادة الاستخدام: وهي الصواريخ التي لا يمكن استخدامها مرات عديدة، وهي تحمل الأقمار الصناعية أو رحلات استكشافية للفضاء.
4- المركبات الفضائية القابلة للإقلاع والهبوط العمودي: وهي المركبات التي يمكنها الإطلاق والهبوط بشكل عمودي، على غرار مركبات الوصول السريع إلى الفضاء التي يعمل عليها عدد من الشركات حالياً.
5- الكبسولات الفضائية: وهي المركبات التي تحمل طاقم الرحلة للفضاء وتستخدم في الإرسالات الفضائية البشرية، على غرار الصواريخ المأهولة مثل سويوز وأبولو وسبيس-إكس.
6- العلوم الجديدة: تضيف أيضًا تقنيات الفضاء العارضة أيضًا، فمن المحتمل المستقبل القريب أن يتمكن البشر من الوصول إلى الفضاء من خلال الصاروخ العضوي والمواد النانوية والنفاثة الكهربائية والعزلاء الحرارية المتطورة.