أرخميدس كان لديه عدة دوافع لإجراء عمليات الهندسة، بما في ذلك:
1. الفضول العلمي: كان أرخميدس مهتمًا بفهم العالم من حوله وكان يجري تجارب وقياسات لاستكشاف الظواهر الطبيعية والأشكال الهندسية.
2. الاستخدامات العملية: كانت العديد من اختراعاته واكتشافاته في مجال الهندسة تستخدم في الحياة اليومية، مثل آلة الرفع الميكانيكية التي استخدمها لرفع الأوزان الثقيلة واختراعه لمسمار الأرخميدس الذي يستخدم في رفع المياه.
3. السعي للتقدم التكنولوجي: كانت هناك حاجة ماسة في ذلك الوقت للتقنيات الهندسية المتقدمة لمساعدة الناس في حل المشاكل وتحسين الحياة اليومية. وقد توفر أرخميدس فهمًا عميقًا للهندسة وتقنياتها وتطبيقاتها المحتملة.
4. الإبداع والتحدي: كان أرخميدس يستمتع بتحدي الألغاز وحل المشاكل المعقدة. كان يرغب في تطوير وابتكار أساليب وأدوات جديدة لحل المشاكل الهندسية.
بشكل عام ، كان لدى أرخميدس شغف كبير بالهندسة وكان يسعى جاهدًا للاستكشاف والتجربة والابتكار في هذا المجال.