تواجه التواصل الدولي في الإدارة الدولية العديد من التحديات، ومن أبرزها:
1- تنوع اللغات والثقافات: حيث يتعين على المديرين الدوليين تحويل رسائلهم والتعامل مع موظفين وشركاء أعمال يتحدثون لغات وينتمون لثقافات مختلفة، مما يتطلب مهارات التفاوض والبناء على الثقة.
2- الاتصال عبر المسافات الجغرافية: إذ تتطلب إدارة شركة دولية إجراء اجتماعات وتواصل مستمرين عبر البلدان والقارات المختلفة في العالم، مما يتطلب استخدام وسائل تواصل حديثة.
3- التعامل مع التحديات السياسية والقانونية: حيث يتعين على المدير الدولي الامتثال للقوانين المحلية في الدول التي يعمل بها، وفهم الثقافات السياسية والاجتماعية والاقتصادية في تلك الدول.
4- عدم وجود معايير دقيقة للتواصل الدولي: حيث يختلف التواصل الدولي عن التواصل المحلي، مما يتطلب مهارات خاصة للتعامل مع ثقافات ولغات مختلفة.
5- اتباع القواعد الاتصالية الدولية: إذ يتعين على المديرين الدوليين اتباع قواعد الاتصال الدولية، وخاصة فيما يتعلق بالبروتوكول والقيادة بدبلوماسية في تحقيق الأهداف المشتركة.