يمكن أن تؤثر العوامل الخارجية على البحوث المكتبية بعدة طرق، ومن أهمها:
1. التغييرات في البيئة: والتي تشمل الأحداث المعاصرة والتطورات التقنية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية، والتي يمكن أن تؤدي إلى تغيير في تصورات الباحث أو حتى في فرضياته.
2. التغيرات في القوانين واللوائح: والتي يمكن أن تؤدي إلى تغيير في الإشكاليات التي يتم اختيارها أو في الأساليب والطرق المستخدمة في جمع البيانات.
3. التغييرات في تكنولوجيا المعلومات: والتي يمكن أن تؤثر على كيفية البحث والوصول إلى المصادر وتحليل البيانات وتفسيرها.
4. التغييرات في الثقافة والعادات والتقاليد: والتي يمكن أن تؤثر على موضوع البحث ومنهجيته وفي طريقة تفسير البيانات والعمليات الإحصائية.
5. تغييرات في مؤشرات البحث المتاحة: والتي يمكن أن تؤثر على صدق البيانات واستنتاجاتها، أو على جودة المصادر الثقافية التي تعتمد عليها الدراسة.
ويجب أن يأخذ الباحثون بعين الاعتبار هذه العوامل ومعرفة كيفية التعامل معها وتحليل أثرها على البحث.