تأثير الأمواج الكهرومغناطيسية على حركة الأجسام السماوية يتم دراسته باستخدام الميكانيك السماوية. ففي الواقع، يتم تحليل حركة الأجرام السماوية وتوقعها باستخدام القوانين الفيزيائية التي تحدد تأثير الأمواج الكهرومغناطيسية، والتي هي بالأساس تأثيرات الجاذبية والزخم الزاوي.
في دراسة تأثير الأمواج الكهرومغناطيسية، يتم استخدام بيانات الأجرام السماوية الموجودة في قوائم النجوم وتُحلل باستخدام معادلات الحركة. ويُستخدم هذا النوع من الدراسات لتوقع حركة الأجرام السماوية في المستقبل، وتحليلها لفهم أي تداعيات قد تحدث على المجال الكوني بسبب تأثير الأمواج الكهرومغناطيسية.
تُعد دراسة تأثير الأمواج الكهرومغناطيسية على حركة الأجرام السماوية من الأبحاث الهامة التي تساعد على فهم الظواهر المختلفة في الكون والبحث عن الحلول للمشكلات التي تواجه البشرية في مجال الفضاء. وفي النهاية، تساعد هذه الدراسات في تطوير تقنيات الفضاء التي تعتمد على إدراك وفهم الأمواج الكهرومغناطيسية وتأثيرها على الحركة السماوية.