– الإصغاء الفعال: يتضمن وضع التركيز الكامل على الشخص الذي يتم دراسته، والاستماع لما يقوله بدقة ومن دون تحيز، وفهم الإشارات غير اللفظية التي يرسلها.
– التحليل العميق: يقوم على الاستفادة من المعلومات المتاحة حول الشخص لتوضيح طبيعته النفسية وسلوكياته وتوجهاته، ويتضمن الكشف عن الأفكار والمشاعر والتجارب الشخصية التي تؤثر على سلوكه.
– تطبيق الأساليب القياسية: يتضمن استخدام اختبارات وأساليب قياسية لتقييم سمات الشخصية الأساسية ومدى تأثيرها على السلوك، ويساعد في توفير مقارنات موثوقة بين الأفراد.
– التركيز على النمو الشخصي: يعتمد على تطوير القدرات والمهارات الشخصية والعمل على التغيير الإيجابي للسلوك، ويشجع على التطلع إلى النمو والتحسين المستمر.
– التعاطف والتفاعل الإنساني: يشجع على التعاون والتواصل الإيجابي وفهم الآخرين، ويعتمد على مبدأ الاحترام الذاتي والتعامل مع الأفراد كأفراد ذوي قيمة وكرامة.