تواجه التعليم في الوقت الحالي عدة تحديات في تعليم الطلاب المصابين بالتوحد، ومنها:
1- صعوبة التواصل وفهم اللغة: حيث يعاني الأطفال المصابون بالتوحد من صعوبات في التواصل وفهم اللغة، مما يجعل من الصعب عليهم استيعاب المعلومات المقدمة في الصف.
2- صعوبة التركيز: يعاني الأطفال المصابون بالتوحد أيضًا من صعوبة في التركيز لفترات طويلة، مما يؤدي إلى عدم الاستفادة الكاملة من الدروس التي يتم عرضها.
3- التعلّم المستقلّ: يعتبر التعلم المستقل التحدي الأكبر في تعليم الطلاب المصابين بالتوحد، حيث يصعب عليهم استيعاب المعلومات دون مساعدة وتوجيه من المعلم.
4- توظيف التقنية: يعتبر استخدام التقنية في تعليم الطلاب المصابين بالتوحد تحديات في ذاتها، حيث توجد صعوبات في اختيار البرامج والتطبيقات الخاصة بالتعليم، وكيفية استخدامها بشكل فعال.
5- تدريب المعلمين: يجب أن يحصل المعلمون على تدريب خاص في طرق التعليم المناسبة للطلاب المصابين بالتوحد، وكيفية التعامل معهم في الفصل الدراسي، وذلك لتحقيق أفضل النتائج.