من بين الآثار الطويلة المدى للمشاعر المعادية للعرب:
1. تفاقم العنصرية: قد تؤدي المشاعر المعادية للعرب إلى زيادة التمييز العنصري ضد المهاجرين العرب والمسلمين في البلاد.
2. التهديد لسلامة الأفراد: يعاني الأفراد الذين تم استهدافهم بسبب مشاعر المعاداة من المخاطر الحقيقية على عائلاتهم والأفراد الذين يتم تعريضهم للتهديد والعنف.
3. تعزيز الانقسامات الاجتماعية: قد تدفع مشاعر المعاداة بالمجتمعات المحلية إلى تفاقم الانقسامات الاجتماعية بين أفرادهم.
4. تقليل الفرص العامة: قد تؤدي المشاعر المعادية للعرب إلى التمييز المؤسسي في الأماكن العامة مثل المدارس والشركات وغيرها، مما يقلل من فرص العرب في الحصول على الفرص العادلة.
5. تفاقم العنف والصراع: قد تؤدي المشاعر المعادية إلى التفاقم في العنف والصراع، وتسبب في تضخيم المشاكل وتعقيد الحلول الممكنة.