الأدب اليهودي والأدب المصري القديم لهما أصول وتأثيرات مختلفة، ولكن لديهما بعض العناصر المشتركة. على سبيل المثال، يتميز كلاهما بالاهتمام بقصص الأساطير والتاريخ والدين. كما أن الأدب اليهودي يركز على العقائد اليهودية والتعليمات الدينية، في حين أن الأدب المصري القديم يرتكز على الأساطير والأسطورة والتاريخ المصري القديم.
بشكل عام ، يتميز الأدب اليهودي بشدة معرفته باللغة العبرية ، بما في ذلك الكتاب المقدس والتوراة والمدرسة النبوية اليهودية. وتشمل الأعمال الأدبية اليهودية الشهيرة والمؤثرة (بما في ذلك النثر والشعر) ، مثل تلمود بابلي وتلمود القدس.
من ناحية أخرى، يتميز الأدب المصري القديم بتنوعه وثراء خياله الذي يتناول حياة الناس وتقاليدهم ورواياتهم الأسطورية والتاريخية. ويشهد الأدب المصري القديم على تاريخ الحضارة الفرعونية التي امتدت منذ الأسرات الهليوبوليتي إلى الفترة الرومانية.
ومن الملاحظ أن الأدب اليهودي والأدب المصري القديم قد تأثرا ببعضهما البعض في وقت لاحق، وخاصة خلال فترة حكم الأسرات الفرعونية في مصر، ولكنهما لا يمكن المقارنة بشكل مباشر.