تشمل المخاطر المتعلقة بالإدارة الدُّولية عدة جوانب، منها:
1- المخاطر السياسية: وتشمل التغيرات الحكومية، والتغييرات في السياسات الحكومية، والحروب، والصراعات الداخلية، والإرهاب، والعقوبات الاقتصادية، والتغيرات في القوانين والتشريعات.
2- المخاطر الاقتصادية: وتشمل التغيرات في أسعار الصرف، والتضخم، والركود الاقتصادي، والتغيرات في الأسواق المالية، والتغيرات في السياسات الاقتصادية.
3- المخاطر التنظيمية: وتشمل التغيرات في القوانين والتشريعات، والتغيرات في القواعد واللوائح المحاسبية والضريبية، والتغيرات في القواعد واللوائح البيئية.
4- المخاطر الثقافية: وتشمل عدم فهم الثقافات المختلفة بين البلدان، وعدم القدرة على التكيف مع العادات والتقاليد الثقافية المختلفة، وعدم القدرة على التفاهم الثقافي.
5- المخاطر التقنية: وتشمل التحديات التقنية المختلفة، وعدم القدرة على التكيف مع التغيرات التقنية السريعة، وعدم القدرة على الاستفادة من التقنيات الجديدة بشكل فعال.
6- المخاطر اللغوية: وتشمل عدم القدرة على التواصل باللغة المحلية، وعدم القدرة على فهم اللغة المحلية بشكل صحيح، وعدم القدرة على التعامل مع الثقافة المختلفة باللغة المحلية.