تعتمد الأدب الواقعي العربي على سرد الحقائق والوقائع الواقعية التي تحدث في المجتمع، والتي تشمل أحداث التاريخ والسياسة والحرب والسيرة الذاتية للكتّاب والشخصيات المشهورة والمجتمعات والثقافات المختلفة. من بين القصص الواقعية التي تحكى في الأدب الواقعي العربي:
– “الكتبي” لعلي أحمد باكثير، وهي رواية تحكي قصة فتى عراقي يتربى في ظل ثورة التحرير العراقية في الخمسينيات، ويواجه الكثير من الصعوبات والتحديات في سعيه لتحقيق حلمه في العلم.
– “صرصور” للكاتب الأردني جمال ناصر الدين، وهي قصة قصيرة تحكي عن صرصور يعيش في مدفأة امرأة فقيرة، وكيف يخرج من المدفأة ليُصبح هو الضحية ويظل الفقراء والضعفاء طوال حياتهم.
– “الفيل الأزرق” لأحمد مراد، وهي رواية تحكي عن قصة حب تجمع بين مراهق مصري وفتاة فرنسية، وكيف تتحدث الرواية عن العيش في بلدان مختلفة والقضايا الاجتماعية والسياسية المتعلقة بالهجرة والهوية والثقافة.
– “البوصلة” لصلاح الجهيني، وهي رواية تحكي عن رحلة شاب مصري يعيش في كندا ويعود إلى مصر بعد اﻷحداث الدموية التي شهدتها مصر في عام 2011، وتتحدث عن التحولات السياسية والثقافية التي تحدث في مصر خلال هذه الفترة.
– “رجال في الشمس” للكاتب الفلسطيني غسان كنفاني، وهي رواية تحكي قصة مجموعة من الفلسطينيين الذين يعملون في قطف الحمضيات في الأردن، وكيف يتعرضون للظلم والاستغلال من قبل أصحاب الأراضي والشركات المستوردة.
