الفوائد للشركات في الإدارة الدولية هي:
1- زيادة الفرص التجارية: يمكن للشركة الوصول إلى أسواق جديدة ومتنامية في دول أخرى، مما يزيد من فرصة النمو والربح.
2- التنوع: يمكن للشركة تنويع أنشطتها وتوزيع مخاطرها على أكثر من سوق، مما يجعلها أقل تأثراً بالتقلبات الاقتصادية في سوق واحد.
3- تعزيز الابتكار: يتيح العمل في ثقافات ولغات مختلفة للشركة فرصة لتعلم واكتساب معارف جديدة، مما يعزز قدراتها على الابتكار.
4- تحسين سمعة الشركة: يمكن للشركة الاستفادة من توسع وجودها على صعيد عالمي لتحسين سمعتها وسمعة منتجاتها.
العيوب للشركات في الإدارة الدولية هي:
1- التكاليف: قد يتطلب الدخول إلى الأسواق الجديدة تكاليف عالية في الاستثمار والتسويق والتدريب.
2- الصعوبات اللغوية والثقافية: تتطلب العمل مع فرق عمل من خلفيات ثقافية ولغوية مختلفة التقديم لتحديات كبيرة بالإضافة إلى ارتفاع التكاليف التدريب.
3- تحقيق الأهداف: قد يواجه المديرون في الشركات صعوبات كبيرة في تحقيق الأهداف المحددة والاستفادة من السوق الجديد لا يمكن ضمان تحقيق فائدة كافية.
4- القوانين واللوائح: يتطلب العمل في دول أخرى التعامل مع قوانين ولوائح مختلفة، ويمكن أن يكون التأقلم مع هذه القوانين أحيانًا تحديًا كبيرًا.