تعتبر التعليم أحد المحركات الرئيسية لتطوير البنية التحتية، ويمكن أن يساهم بشكل كبير في تحديث وتطوير البنية التحتية بالطرق التالية:
1- تدريب الكوادر الفنية والهندسية: من خلال تعليم الطلاب في مجالات الهندسة والتكنولوجيا والعلوم المتعلقة بالبنية التحتية وتزويدهم بالمهارات اللازمة للابتكار والتطوير في هذا المجال.
2- توفير الدعم للأبحاث والتطوير: حيث يمكن للجامعات والمؤسسات التعليمية أن تدعم البحوث والتطوير المتعلقة بتحديث البنية التحتية، من خلال توفير المنح الدراسية والتمويل اللازم.
3- تطوير المناهج الدراسية: تطوير المناهج الدراسية وتحديثها لتشمل مجالات التكنولوجيا والهندسة المتعلقة بالبنية التحتية.
4- التعاون الصناعي: وتعني تعاون الجامعات والمؤسسات التعليمية مع الصناعة، من أجل توفير فرص العمل العملية للطلاب وتوفير الخبرة والمعرفة في مجال البنية التحتية.
5- تفعيل الشراكات والتعاون الدولي: يمكن لمصر تكوين شراكات مع دول أخرى تستطيع أن توفر تفوقًا تكنولوجيًا في مجال البنية التحتية وتنقل تلك المعرفة والخبرة إلى الجامعات والمؤسسات التعليمية في مصر.