هناك عدة عوامل تؤثر على حركة الجنين في المرحلة الحالية من الحمل، وتشمل:
1. الحركة الجسدية للأم: قد تؤثر الحركة الجسدية للأم على حركة الجنين، فإذا كانت الأم في حالة راحة تامة أو نوم ثقيل، فقد يكون لها تأثير على حركة الجنين.
2. النشاط البدني: قد يؤدي القيام بنشاط بدني مكثف أو ممارسة التمارين الرياضية إلى تحريك الجنين وزيادة حركته.
3. تناول الطعام والشرب: قد يؤثر تناول الطعام والشرب على حركة الجنين، فإذا تناولت الأم وجبة كبيرة قبل النوم، فقد يكون لذلك تأثير على حركة الجنين.
4. الحالة العاطفية: قد يكون للحالة العاطفية للأم تأثير على حركة الجنين، فإذا كانت الأم متوترة أو مضطربة عاطفيًا، فقد يؤثر ذلك على حركة الجنين.
5. العوامل البيئية: قد يؤثر الضوء والصوت المحيط والتغيرات في درجة الحرارة على حركة الجنين، فقد يصبح الجنين أكثر نشاطًا في بعض البيئات مقارنة بالأخرى.
6. النمو الجنيني: قد يؤثر نمو الجنين وتطوره على حركته، فعادةً ما يكون لدى الجنين فترات نشاط وفترات راحة.
مع ذلك، يجب مراجعة الطبيب المختص في حالة قلة حركة الجنين أو عدم الشعور بحركته لفترة طويلة أو إذا كان هناك أي انقطاع مفاجئ في حركته، حيث قد يكون ذلك علامة على وجود مشكلة صحية تحتاج إلى تقييم وعناية طبية.