تطور علم النفس يتأثر بعدة عوامل، منها:
1. التقدم التكنولوجي: يساهم التقدم التكنولوجي في تطور علم النفس من خلال توفير أدوات وتقنيات تساعد في دراسة العمليات العقلية والسلوكية بشكل أفضل وأدق، مثل الأجهزة العصبية وبرامج التحليل الإحصائي.
2. التطور الاجتماعي والثقافي: تؤثر التغيرات الاجتماعية والثقافية في تطور علم النفس، حيث يتم تطبيق واختبار النظريات النفسية في سياقات مختلفة ومع ثقافات متنوعة.
3. البحوث العلمية: يعتمد تطور علم النفس على البحوث العلمية المستمرة، حيث يتم تطوير النظريات والمفاهيم من خلال الأبحاث والتجارب الميدانية والتحليل الإحصائي.
4. التطورات في العلوم الأخرى: يتأثر علم النفس بالتطورات في العلوم الأخرى، مثل علم الأعصاب وعلم الوراثة وعلم السلوك، حيث يتم استخدام المعرفة والتقنيات المستخدمة في هذه العلوم لفهم العقل والسلوك البشري بشكل أفضل.
5. التطورات الفلسفية والفكرية: تؤثر التطورات الفلسفية والفكرية في تطور علم النفس، حيث تطرح الأفكار والمفاهيم الجديدة التي تحدد الأسس النظرية للتفكير والبحث في علم النفس.