توجد العديد من العوامل التي ساهمت في تطور التعليم الخاص في العالم، منها:
1- زيادة الطلب على التعليم الخاص وتنوع احتياجات الطلاب والمتعلمين.
2- التوجه العالمي نحو تقديم التعليم الشامل، يشمل تلبية احتياجات الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة.
3- التقدم التكنولوجي واستخدام التكنولوجيا في التعليم، مما يتيح إمكانية توفير خدمات التعليم الخاص عن بُعد وتحسين جودة التعليم.
4- الاهتمام العالمي بالتعليم الشخصي والمتابعة الفردية للمتعلمين، مما يفتح المجال للتعليم الخاص لمن يرغبون في تعلم مهارات محددة أو الاستفادة من البرامج والدورات التدريبية التي تناسب احتياجاتهم.
5- التغييرات في النظم التعليمية والتشريعات القانونية التي توفر دعمًا للتعليم الخاص وتشجيعه وتحفيز الأسر على اللجوء إليه عند الحاجة. ذلك بإنشاء مرافق تعليمية خاصة وتعيين معلمين ومدربين لتلبية الطلب على التعليم الخاص.