أبو هريرة كان يعيش في فترة الخلافة الراشدة في الإسلام، وكان يعاني من الفقر وعدم الاستقرار الاجتماعي. ومع ذلك، انضم إلى الإسلام وأصبح صحابياً للنبي محمد، واشتهر بتحفظه للأحاديث النبوية ونقلها بدقة وصدق.
ومن بين العوامل الاجتماعية التي أثرت على حياة أبو هريرة:
1- الفقر: كان أبو هريرة يعاني من الفقر وعدم الاستقرار المادي، ولكنه وجد في الإسلام والعمل مع المسلمين المساعدة على تحسين حاله المادية.
2- الأحداث السياسية: عاش أبو هريرة في فترة حرجة من تاريخ الإسلام، حيث كانت هناك حروب وصراعات بين القبائل والمجتمعات المسلمة والغير مسلمة.
3- الثقافة والتعليم: كان أبو هريرة يحرص على التعلم والاستفادة من العلماء والعلماء الدينيين، وهذا أثر على نشاطه العلمي وحفظه للأحاديث النبوية.
4- العلاقات الاجتماعية: كان أبو هريرة يتواصل مع الناس من مختلف الأعراق والثقافات، وكان لديه علاقات جيدة مع الصحابة والمسلمين وغير المسلمين.