ما هي العواقب النفسية والاجتماعية للرجم في لا رجم للزانية؟

يمكن للرجم في لا رجم للزانية أن يؤدي إلى آثار نفسية واجتماعية سلبية على الأفراد والمجتمع. بعض هذه العواقب تشمل:

1. العار والندم: يمكن للأشخاص المحكوم عليهم بالرجم أن يشعروا بالعار والندم بسبب إجبارهم على الاعتراف بجريمة وحشية تتمثل في الجنس الغير شرعي.

2. الأضرار النفسية: يمكن للأشخاص المحكوم عليهم بالرجم أن يعانوا من الأضرار النفسية الخطيرة، مثل القلق والاكتئاب والصدمة النفسية، وغيرها من المشاعر السلبية التي تؤثر على صحتهم النفسية.

3. العنف والانتهاكات: يمكن للرجم أن يتسبب في الأضرار الناجمة عن العنف الجسدي والانتهاكات الجنسية، سواءً من قبل الشرطة أو المواطنين الذين يعارضون الحكم بالرجم.

4. الانقسام في المجتمع: يمكن للرجم أن ينشئ عدم توافق في المجتمع حول العقوبة القاسية هذه، وربما يؤدي بعض الأشخاص إلى اتخاذ إجراءات لمنع هذه العقوبة.

5. تركيز الاهتمام على الجنس بدلاً من المسؤولية الكاملة: ينتقد البعض اهتمام الدول بالضربات الجنسية بينما يهمل الناس المسؤولية الكاملة عن أفعالهم وشخصيتهم.