تواجه الطلاب العراقيون العديد من العوائق عند الرغبة في متابعة تعليمهم بعد الثانوية، ومن أبرز هذه العوائق:
1- قلة الفرص الدراسية المتاحة في الجامعات والكليات والمعاهد العراقية، مما يجعل الطلاب يتنافسون على القليل من الأماكن المتاحة.
2- الفقر والبطالة، حيث يواجه الكثير من الشباب صعوبة في تأمين تكاليف الدراسة والمعيشة، مما يجعلهم يترددون في الالتحاق بالتعليم العالي.
3- الأوضاع الأمنية السيئة والصراعات المسلحة التي تشهدها بعض المناطق العراقية، والتي تؤثر على الحرية الشخصية والأمن الشخصي للطلاب.
4- نقص الإمكانيات الحديثة والمعدات التعليمية المتطورة في المؤسسات التعليمية العراقية، مما يؤثر سلبًا على جودة التعليم والتحصيل الأكاديمي للطلاب.
5- الفروق الاجتماعية والاقتصادية، حيث يواجه الطلاب من الطبقات الفقيرة والمتوسطة صعوبة في الحصول على التعليم العالي، بينما يتمتع الأثرياء بفرص أكبر لتحقيق ذلك.