تعتبر النكبة حدثا مؤلما للغاية بالنسبة للشعب الفلسطيني، حيث فقدوا أرضهم وممتلكاتهم وتعرضوا للتهجير والتشريد عام 1948، وهو الأمر الذي يؤثر بشكل كبير على الشعب الفلسطيني وحركة المعارضة الفلسطينية.
تتطور حركة المعارضة الفلسطينية اعتبارًا من النكبة، وحاولت بعد ذلك العمل على استعادة الحقوق والأراضي المسروقة، وقد اتخذت المقاومة المسلحة كوسيلة لتحرير فلسطين. ومع تطور الوضع الدولي والتوترات في المنطقة، تطورت أيضا حركة المعارضة الفلسطينية، وإلى يومنا هذا تواصل الجماعات المعارضة الفلسطينية العمل على مختلف المسارات والأساليب السلمية والعسكرية من أجل تحرير فلسطين.
