تواجه المسلمون العديد من العقبات في التعليم والتطوير، منها:
1- قلة الاستثمار في التعليم: تواجه المنطقة الإسلامية في العالم تحديًا كبيرًا في الإنفاق على التعليم، حيث يعد التعليم جزءًا صغيرًا جدًّا من الناتج المحلي الإجمالي للدول المسلمة.
2- قلة الاهتمام بالبحث العلمي: يقارن العلماء في البحوث والتقارير الاقتصادية بين منطقة العالم الإسلامي والدول الأخرى مثل اليابان وكوريا الجنوبية وتظهر الفجوة الواضحة والكبيرة بينهم، فيما يتعلق بالبحث العلمي والتكنولوجي.
3- فقر المناهج التعليمية ومحدوديات العلماء: يواجه الطلاب في بعض الدول المسلمة مشكلة في جودة المناهج والمواد التعليمية، وأحيانًا يتعرضون لعقوبات صارمة على المؤرخين والعلماء الذين يحاولون إجراء بحوث أو نشر معلومات تتعارض مع سياسات الحكومة.
4- اختلاط الإسلام والسياسة: يجد الناشطون في مجال حقوق الإنسان في الدول المسلمة أنفسهم وسط صراع بين التعاليم الإسلامية والسياسة، وفي بعض الأحيان يؤدي ذلك إلى محاولة الحكومات القمع وحرمان الحريات الأساسية.
5- التعصب والتحيز: يواجه المسلمون في بعض الدول عدم التكافل والتضامن الغير محدود بين المجتمعات المسلمة، كما يعرض البحث العلمي الذي يناقش القضايا السياسية والدينية أحيانًا للانتقاد عنيف من المجتمع المحيط.
6- قصرية النظام التعليمي: يواجه الطلاب في الدول المسلمة في يومنا هذا مشكلة في القصرية وعدم الكفاءة في نظام التعليم. ويواجه ايضا المعلمون والمدرسون مشكلة في ضعف الراتب والظروف السيئة التي تحيط بهم.