تعتبر الطرق الواردة في علم النفس لتطوير مهارات الاتصال متعددة ومتنوعة، ومن بين الطرق الرئيسية التي يمكن الاعتماد عليها في هذا المجال:
1- التدريب والممارسة: حيث يقوم الفرد بتنفيذ تدريبات وممارسات مختلفة لتحسين قدرته على التواصل والتحدث بشكل فعال.
2- الاستماع الفعال: ويتضمن هذا النوع من التدريبات تعلم الاستماع الفعال والتركيز على الآخرين وفهمهم بشكل جيد.
3- التواصل غير اللفظي: حيث يتم التحدث بغير الكلمات، على سبيل المثال: اللغة الجسدية، والتعابير الوجهية ونظرات العيون.
4- التعلم من الآخرين: حيث يمكن تطبيق مبادئ النماذج الناجحة في التواصل مثل وسائل الإقناع أو الحوار المثمر.
5- التحليل الذاتي: ويتضمن هذا النوع من التدريبات مراجعة مهارات الاتصال الخاصة بالفرد وتحليل النواحي الإيجابية والسلبية للعمل على تحسينها.