هناك عدة طرق حديثة للكشف عن الأمراض المنقولة جنسيا (STDs)، وتشمل:
1. اختبارات الحمض النووي (DNA): تستخدم هذه الاختبارات للكشف عن الحمض النووي للميكروبات المسببة للأمراض. على سبيل المثال، يمكن استخدام اختبارات الحمض النووي للكشف عن الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية (HIV) والتهاب الكبد الفيروسي (HCV) والتهاب الكبد الوبائي (HBV) والزهري والكلاميديا والغونوريا.
2. اختبارات الأجسام المضادة: تستخدم هذه الاختبارات للكشف عن الأجسام المضادة التي ينتجها جهاز المناعة لمكافحة العدوى. يتم توفير اختبارات الأجسام المضادة للكشف عن الإصابة بالعديد من الأمراض المنقولة جنسيا، مثل السيلان والكلاميديا والزهري والهربس والتهاب المهبل والتهاب الحوض.
3. اختبارات الأجسام المنتجة: تستخدم هذه الاختبارات للكشف عن الأجسام المنتجة التي ينتجها الميكروب للكشف عن العدوى. على سبيل المثال، يتم استخدام اختبارات الأجسام المنتجة للكشف عن الإصابة بالزهري والكلاميديا والهربس.
4. اختبارات الأجسام المنتجة السريعة: تستخدم هذه الاختبارات للكشف عن الأجسام المنتجة في جسم المريض. يمكن أن تكون هذه الاختبارات سريعة وسهلة الاستخدام وتعطي نتائج في فترة زمنية قصيرة، مما يساعد في التشخيص السريع للعدوى.
5. اختبارات الحمض النووي السريعة: تستخدم هذه الاختبارات للكشف عن الحمض النووي للميكروبات المسببة للأمراض في فترة زمنية قصيرة. يمكن أن تكون هذه الاختبارات سريعة ودقيقة وتعطي نتائج في غضون بضع ساعات.
من المهم أن يتم إجراء هذه الاختبارات بواسطة مختبر معتمد وتحت إشراف متخصصين طبيين لضمان الدقة والموثوقية.