ألبيرت أينشتاين قد قدم عدة طرق لتحريك الفيزياء إلى الأمام. من بين هذه الطرق:
1. نظرية النسبية العامة: قدم أينشتاين هذه النظرية التي تغيرت منهاج الفيزياء الكلاسيكية وفتحت الأبواب لاكتشافات جديدة في مجال الفيزياء الحديثة. تتعامل نظرية النسبية العامة مع الجاذبية وتقترح أن المادة والطاقة تحدد هندسة الزمكان وتؤثر في حركة الأجسام.
2. النظرية النسبية الخاصة: قدم أينشتاين هذه النظرية التي تتعامل مع الحركة المتسارعة والسرعات القريبة من سرعة الضوء. قدمت النظرية مفهوم النسبية وتغيرت الأفكار المتعلقة بالزمكان والزمان.
3. الاستخدام المبتكر للرياضيات: قام أينشتاين بتطوير أساليب رياضية جديدة ومبتكرة للتعامل مع المفاهيم الفيزيائية المعقدة. لقد قام بتطوير الجبر القطري ونظرية الأعداد الكبيرة للتعامل مع مفهوم الأشياء الصغيرة والكبيرة في الكون.
4. الاهتمام بالتجارب: شجع أينشتاين على إجراء تجارب وقياسات دقيقة للتحقق من صحة نظرياته. قام بتصميم تجارب مثل تجربة الانحراف الضوئي لإثبات صحة نظريته النسبية.
بفضل هذه الطرق وغيرها، استطاع أينشتاين أن يحرك الفيزياء إلى الأمام ويقدم مفاهيم جديدة ومبتكرة تغيرت منهجية الفيزياء التقليدية.