التدريب التدريجي يمكن أن يستفيد منه عدة صناعات، منها:
1- تكنولوجيا المعلومات والاتصالات: حيث يمكن للشركات في هذا المجال استخدام التدريب التدريجي لتدريب الموظفين على تقنيات جديدة وتحسين مهاراتهم في التعامل مع الأجهزة الإلكترونية والبرمجيات.
2- الصناعات الطبية: حيث يمكن للممارسين الصحيين كالأطباء والممرضين استخدام التدريب التدريجي لتحسين مهاراتهم في التشخيص والعلاج والرعاية الصحية الشاملة.
3- الصناعات الإنشائية: حيث يمكن استخدام التدريب التدريجي لتحسين مهارات العمال في التعامل مع الأدوات الكهربائية والآلات في المواقع الإنشائية.
4- الصناعات الاقتصادية: حيث يمكن للشركات استخدام التدريب التدريجي لتحسين مهارات موظفيها في مجالات مثل التسويق، وإدارة الأعمال، والمبيعات.
5- صناعة التدريب والتعليم: حيث يشكل التدريب التدريجي نوعًا من التدريب الحديث في هذه الصناعة ويمكن استخدامه لتوفير تجربة تعليمية أكثر فعالية للطلاب والمتعلمين.