يواجه طلاب التعليم الخاص العديد من الصعوبات عند الدراسة عن بعد، ومن أبرز هذه الصعوبات:
1- صعوبة تجربة الاتصال والتواصل مع المعلمين والزملاء عن بُعد، مما يؤثر على تفاعلهم ومشاركتهم في الدروس والنقاشات.
2- صعوبة التركيز والانتباه في البيئة المنزلية، حيث يمكن أن يتشتت انتباه الطلاب بسبب وجود مشتتات مثل التلفاز أو الهواتف الذكية.
3- صعوبة الوصول إلى المواد التعليمية المناسبة، حيث قد يحتاج الطلاب إلى موارد وأدوات خاصة لمساعدتهم في تعلم المواد الدراسية.
4- صعوبة تنظيم الوقت والتنظيم الذاتي، حيث يجب على الطلاب تنظيم أوقاتهم وإدارة وقتهم بشكل فعال لضمان استيعاب المواد الدراسية وإتمام المهام والواجبات المنزلية في الوقت المحدد.
5- صعوبة التفاعل مع المحتوى الدراسي المقدم عبر الإنترنت، حيث قد يواجه الطلاب صعوبة في فهم المفاهيم والمعلومات بدون تواجد المعلم لشرحها والإجابة على الأسئلة.
6- صعوبة الحصول على الدعم الفني والتقني اللازم لاستخدام التكنولوجيا المتطورة في التعلم عن بُعد، مثل الاتصال بالإنترنت واستخدام البرامج والتطبيقات اللازمة.
هذه بعض الصعوبات التي يمكن أن يواجهها طلاب التعليم الخاص في الدراسة عن بُعد، ويجب العمل على توفير الدعم والمساعدة اللازمة لهم لتجاوز هذه التحديات وضمان استمرار تعلمهم بشكل فعال.