هناك العديد من الدراسات والأبحاث الحديثة في مجال علم الفلك المتغير، ومنها:
1- دراسة النجوم المتغيرة الناشئة: حيث تم تطوير تقنيات جديدة لدراسة النجوم المتغيرة الناشئة، والتي تساعد على فهم كيفية تكون النجوم وتطورها.
2- دراسة النجوم المتغيرة النابضة: حيث تم استخدام الأقمار الصناعية لدراسة هذه النجوم، والتي تساعد على فهم كيفية تطور النجوم وتشكل الكواكب.
3- دراسة النجوم الخفيفة المتغيرة: حيث تم تطوير تقنيات جديدة لدراسة هذه النجوم، والتي تساعد على فهم كيفية تشكل النجوم وتطورها.
4- دراسة النجوم الدوارة المتغيرة: حيث تم استخدام التلسكوبات الضوئية لدراسة هذه النجوم، والتي تساعد على فهم كيفية تشكل النجوم وتطورها.
5- دراسة النجوم العملاقة المتغيرة: حيث تم استخدام التلسكوبات الضوئية لدراسة هذه النجوم، والتي تساعد على فهم كيفية تشكل النجوم وتطورها.