هناك العديد من الدراسات التي أُجريت حول فعالية فنون الأحاسيس في تقوية المشاعر والعواطف. ووجدت بعض هذه الدراسات النتائج التالية:
– دراسة أجريت في جامعة شمال ولاية كاليفورنيا الأمريكية، أظهرت أن ممارسة فنون الأحاسيس تساعد في تقوية المشاعر وتحسين الوعي الذاتي للفرد، ولكنها لا تؤثر كثيرًا على السلوك الاجتماعي أو الصحة العقلية.
– دراسة أُجريت في جامعة ييل الأمريكية، أظهرت أن تدريب فنون الأحاسيس يعزز التعامل مع الضغوط والتوتر وتحسين الحالة المزاجية، علاوة على تطوير الحس الاجتماعي.
– دراسة أجريت في جامعة كارلوفا في جمهورية التشيك، أظهرت أن تدريب فنون الأحاسيس يؤثر بشكل إيجابي على الشعور بالسعادة وتحسين الوعي الذاتي، كما يقلل من المخاطر الصحية والنفسية المرتبطة بالإجهاد والتوتر.
– دراسة أجريت في جامعة ستانفورد الأمريكية، أظهرت أن تدريب فنون الأحاسيس يحسن تركيز المتدربين ويخفف من الألم النفسي والجسدي ويعزز الرفاهية النفسية والصحية عمومًا.
