تحقيق التجارة الحرة يمكن أن يحمل معه بعض التكاليف الاجتماعية، بما في ذلك:
1- فقدان فرص العمل في الصناعات المحلية التي لا تستطيع المنافسة مع المنتجات الأجنبية الرخيصة.
2- تدهور أو تدني مستوى الحماية الاجتماعية للعمال، حيث يتم تخفيض الرواتب وزيادة ساعات العمل لتحسين تنافسية الشركات.
3- تأثير سلبي على البيئة، حيث يمكن أن يؤدي نقل الصناعات الثقيلة إلى البلدان التي لا تفرض قيودًا بيئية صارمة إلى زيادة التلوث.
4- تأثير سلبي على الثقافة المحلية، حيث يمكن أن يؤدي تدفق المنتجات والخدمات الأجنبية إلى تقليل التنوع الثقافي وتقليل الاهتمام بالمنتجات المحلية التقليدية.
5- زيادة الاعتماد على الاستيراد وتقليل الاستدامة الاقتصادية للبلد المستورد.
ومع ذلك، يتم الاعتراف بأن التجارة الحرة يمكن أن تحمل العديد من الفوائد الاجتماعية والاقتصادية، وقد تم استخدامها بنجاح في العديد من البلدان للتعزيز من نمو الاقتصاد وتوفير فرص عمل جديدة.