عند الخوف، يحدث العديد من التحولات الفسيولوجية في الجسم، بما في ذلك:
1- زيادة إفراز هرمون الأدرينالين والنورأدرينالين والكورتيزول، وهم يساعدون على زيادة ضربات القلب وضغط الدم وزيادة مستويات السكر في الدم.
2- توسع الشرايين والأوردة في الجسم، مما يؤدي إلى زيادة تدفق الدم والأكسجين إلى العضلات والأنسجة.
3- توسع الحجم الرئوي وزيادة معدل التنفس، مما يزيد من إمداد الجسم بالأكسجين.
4- توتر العضلات وتحريك الجسم بشكل سريع، مما يعزز نشاط الجهاز العصبي المحيطي.
5- توسع حدقة العين وزيادة تركيز الإشارات الحسية، مما يساعد في جمع المعلومات من البيئة المحيطة.
6- تغير نمط النوم وتقليل النوم العميق والمرحلة الشبيهة بالنوم REM.
تتعاون هذه التحولات الفسيولوجية معًا لتعزيز الاستعداد الجسدي والعقلي لمواجهة الموقف المخيف.