عهد تيمور الشرقية (1370-1405 م) شهد تحولات ثقافية كبيرة في منطقة واسعة من آسيا وأوروبا. ومن بين هذه التحولات:
1. انتشار الإسلام: كان تيمور الشرقية من المسلمين المتحمسين وحفز الانتشار السريع للإسلام في آسيا الوسطى وغيرها من المناطق التي سيطر عليها.
2. النهضة الفنية والثقافية: أسهم تيمور الشرقية في تطوير الفن والأدب والعلوم، وشجع العديد من الفنانين والكتاب والعلماء على العمل في دولته.
3. تطور اللغة الفارسية: كانت اللغة الفارسية هي اللغة الرسمية لحكومة تيمور الشرقية، وتطورت بشكل كبير في هذه الفترة.
4. الأدب العربي: شجع تيمور الشرقية الأدب العربي وشارك في ترجمة الأعمال الأدبية العربية إلى الفارسية.
5. الفن المعماري: شجع تيمور الشرقية على بناء العديد من المباني الفخمة والمعابد والمساجد، وكان يحرص على تزيينها بأجمل الزخارف الفنية.
6. التعليم: كانت حكومة تيمور الشرقية تحرص على توفير التعليم للجميع، وكانت تقوم بإنشاء العديد من المدارس والجامعات في مختلف المناطق التي سيطرت عليها.