تواجه الطلاب في التعلم عن بعد في التربية الخاصة العديد من التحديات، ومن أهمها:
1- نقص التفاعل الاجتماعي: حيث أن التعلم عن بعد يقلل من التفاعل الاجتماعي بين الطلاب والمعلمين والزملاء، مما يؤثر على تطوير مهارات الاتصال الاجتماعي لدى الطلاب.
2- صعوبة التواصل: يواجه الطلاب في التعلم عن بعد صعوبة في التواصل مع المعلمين والزملاء، وتحديداً في الحصول على المساعدة في الوقت المناسب والحصول على التوجيهات اللازمة لإكمال المهام الدراسية.
3- صعوبة الانتباه والتركيز: يواجه الطلاب في التعلم عن بعد صعوبة في الانتباه والتركيز على المهام الدراسية، نظراً للتشتت الذي يواجهونه في بيئتهم المنزلية.
4- عدم توافر الموارد التعليمية اللازمة: يواجه الطلاب في التعلم عن بعد صعوبة في الوصول إلى الموارد التعليمية اللازمة، وخاصة فيما يتعلق بالمواد التي تحتاج إلى مساعدة شخصية مثل اللغة الإشارة والبرامج التعليمية الخاصة.
5- صعوبة إدارة الوقت: يواجه الطلاب في التعلم عن بعد صعوبة في إدارة وقتهم بشكل فعال، وهذا يؤثر على قدرتهم على إكمال المهام الدراسية في الوقت المحدد.