ما هي الأحاديث التي تتحدث عن حكم القمار؟

1- عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “إنَّ اللَهَ تَعَالَى يُغْضِبُ لِغَيْرِهَا مِنْ ذَنْبِ الْكَبِيرَةِ الْمُثَلَّى”. (سنن الترمذي)

2- عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “من جلس إلى مائدة يُحْدِث فيها بالقمار فهو كمن يغتصب الحرم” . (صحيح البخاري)

3- عن عبد اللَّهِ بْنَ مَسْعُودٍ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: “لا يُسْعِدُ اللَّهُ عَبْدًا في حَرَامٍ”. (البيهقي)

4- عَنْ جَابِرٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: “ثَلاَثَةٌ لاَ تُعْجِبُهُمْ نَارُ جَهَنَّمَ: الْمَغْتَرِبُ حَتَّى يُؤَدِّيَ الْعَشَاءَ، وَالْمَانِعُ مِنَ الزَّكَاةِ حَتَّى يُؤْتِيَهَا، وَالرَّجُلُ يَحْتَسِبُ النَّارَ وَيَتَعَلَّقُ بِالْقَمَارِ وَيَأْكُلُ الرِّبَا وَهُوَ كَافِرٌ بِاللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ وَإِنْ ظَهَرَ عَلَيْهِ الْإِسْلاَمُ”. (شرح الشيخ الشنقيطي على الحكم العطائية الكبرى)

5- عَنْ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: “مَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمْ أَنْ يَمْتَنِعَ عَنْ الْمَيْتَةِ فَلْيَمْتَنِعْ عَنْهَا”. (البخاري) وقد أُشِيرَ إلَى أنَّ هَذِهِ الأَحَادِيثِ تَدُلُّ عَلَى حَرْمَةِ اللُّعْبِ بِالْقَمَارِ وَكُلِّ مَا يَتَعَلَّقُ بِهِ مِنْ مُهَانَاتِ الْمَالِ وَعِدَّةِ النَّفْسِ.