الأبعاد المعنوية للموسيقى هي العوامل والمفاهيم الفنية والعاطفية التي تتأثر بها القطع الموسيقية وتعطيها أبعادًا إضافية تفسر معنى الموسيقى وتؤثر على تأثيرها على السمعيات. وتشمل هذه الأبعاد المعنوية:
1. النغم: يشير إلى الاختلافات في طول الموجة الصوتية وتسارعها وقوتها ومدى التغير في ترددها. يمكن أن يكون النغم عميقًا أو عاليًا أو واضحًا أو مبهمًا.
2. الإيقاع: يشير إلى النمط الزمني للموسيقى وتوزيع الضربات والتوقيت بينها. يمكن أن يكون الإيقاع سريعًا أو بطيئًا أو ثابتًا أو متغيرًا.
3. الهارموني: يشير إلى العلاقة بين الأصوات المختلفة في الموسيقى وكيفية تفاعلها مع بعضها البعض. يمكن أن يكون الهارموني متناسقًا أو متناقضًا أو متعارضًا.
4. الديناميكا: يشير إلى التغيرات في قوة الصوت في الموسيقى وكيفية تأثيرها على الشعور والتعبير. يمكن أن تكون الديناميكا قوية أو هادئة أو متنوعة.
5. التونالية: تشير إلى النظام الموسيقي الذي يستخدمه المؤلف في تنظيم الأصوات والمقامات والمفاتيح. يمكن أن تكون التونالية معبرة أو عاطفية أو مستقرة.
6. العاطفة: تشير إلى الشعور أو الحالة العاطفية التي يحملها الموسيقى وتنقلها إلى المستمعين. يمكن أن تكون العاطفة حزينة أو سعيدة أو هادئة أو مثيرة.