يختلف تأثير العلاج الكيميائي النفسي على كل شخص بشكل فردي ، حيث يعتمد على العوامل المختلفة المرتبطة بالتشخيص والعلاج. وبما أن الخلايا السرطانية لا تميز بين الخلايا الصحية والخلايا السرطانية ، فإنه يمكن أن يؤدي العلاج الكيميائي إلى تدمير الخلايا السرطانية ولكنه قد يؤذي بعض الخلايا الصحية ، والتي من نتائجها:
1- الإرهاق الشديد ونقص الطاقة.
2- الأرق والقلق والاكتئاب والانزعاج والغضب.
3- الشعور بالتعب والضعف العام في الجسم.
4- فقدان الشهية وفقدان الوزن.
5- الغثيان والقيء وفقدان الشهية.
6- التغييرات العاطفية الشديدة وعدم الرضا عن الذات.
7- ضعف الذاكرة والتركيز واضطراب النوم.
8- تغيرات في الشعر والجلد والأظافر.
لتقليل تأثير العلاج الكيميائي على الصحة النفسية ، يمكن للمريض الحصول على الدعم النفسي والاجتماعي من العائلة والأصدقاء والمجتمع ، والحصول على الدعم العلاجي المناسب من الأطباء المختصين والمستشارين النفسيين.