تختلف الآثار السمية للمركبات في الكيمياء الضوئية وفقًا لنوع المركب وكيفية استخدامه والجرعة المتعرض لها الشخص. ومن بين المركبات التي يمكن أن تسبب آثارًا سامة في الكيمياء الضوئية:
– البنزوين: يستخدم البنزوين كمادة مضادة للأكسدة ومادة مانعة للتآكل ومادة للتسليح في الكيمياء الضوئية. ومع ذلك، يمكن أن يكون له آثار جانبية سامة، بما في ذلك تهيج الجلد وتهيج العينين والتأثير على الجهاز العصبي المركزي.
– الأمينات العطرية: يتم استخدام الأمينات العطرية كمآخذ للفلورسنت وأصباغ بصرية في الكيمياء الضوئية. ومع ذلك، يمكن أن تسبب هذه المركبات الآثار السمية، بما في ذلك تهيج الجلد والعينين والتأثير على الجهاز العصبي المركزي.
– الزئبق: يختلف استخدام الزئبق في الكيمياء الضوئية وفقًا لنوع المركب، ولكنه يمكن أن يسبب صدمة كهربائية والتسمم. وقد تم تعريف الزئبق كمادة سامة من قبل منظمات الصحة العامة العالمية لهذا السبب.
– الميثانول: يستخدم الميثانول كمذيب وكوقود في الكيمياء الضوئية. ومع ذلك، فهو سام للغاية ويمكن أن يؤدي إلى التسمم والوفاة إذا تم استخدامه بطريقة غير صحيحة أو إذا تعرض شخص لجرعة عالية منه.