تختلف الآثار البيولوجية والاجتماعية لرحلات الغطس ونشاطات الغوص الاصطناعية بحسب نوع النشاط ومكانه وطبيعته، ومن بين الآثار البيولوجية والاجتماعية المحتملة:
– تأثيرات على الصحة البدنية: يمكن أن يتعرض المغوصون للإصابة بحروق الشمس، وتشنجات العضلات، والإعياء، والتعرض للبرد، والإصابة بالتهابات الأذن الوسطى، والتسمم بغاز أكسيد الكربون، والإصابة بحوادث مثل قطع الجلد أو الإصابات الجسدية الأخرى.
– تأثيرات على الصحة النفسية: يمكن أن يشعر المغوصون بالقلق أو الخوف أثناء الغوص، ويمكن أن يتعرضوا للإصابة بالاكتئاب أو الإجهاد النفسي.
– تأثيرات على البيئة: يمكن أن يؤدي الغوص الجماعي إلى تلف الشعاب المرجانية وتشويه الحياة البحرية، كما يمكن أن يؤدي إلى التلوث البيئي بسبب إلقاء النفايات البلاستيكية أو الزجاجية في الماء.
– تأثيرات اجتماعية: يمكن أن يؤدي الغوص إلى تعزيز التواصل والتعاون بين المغوصين، كما يمكن أن يساهم في تعزيز الصداقات والعلاقات الاجتماعية.
– تأثيرات اقتصادية: يمكن أن يساهم الغوص في تحفيز السياحة وتوفير فرص عمل في المجال السياحي.