أول طريقة لمراقبة الفضاء كانت باستخدام التلسكوبات البصرية والمناظير في القرون الوسطى. وفي القرن العشرين تم تطوير أدوات مراقبة الفضاء الحديثة والتي تشمل الأقمار الصناعية والرادار والليزر والأقمار الصناعية الاستشعارية وتقنيات الأشعة تحت الحمراء والأشعة السينية والجاما. وجميع هذه التقنيات قد تم تحسينها وتطويرها باستمرار لتوفير معلومات أكثر دقة حول الفضاء والأجرام السماوية.
2
