الإختلاف العربي في الأدب في الوقت الحالي يشمل عددًا من التوجهات المختلفة، من بينها:
1- التوجه نحو الكتابة التجريبية: حيث يستخدم الكاتبون أساليب وتقنيات جديدة لتجربة أساليب الكتابة المختلفة وتطوير مهاراتهم الإبداعية.
2- التوجه نحو الروايات التاريخية: حيث يتم تناول الأحداث التاريخية المختلفة من خلال روايات يكتبها الكتاب بأسلوب تاريخي ودرامي لجذب اهتمام القراء.
3- التوجه نحو المسرح والأعمال المسرحية: حيث يشهد هذا التوجه تطورًا وتعزيزًا كبيرًا في العالم العربي مؤخرًا، حيث يتم تقديم العروض المسرحية المختلفة التي تعكس قضايا المجتمع بأسلوب خاص.
4- التوجه نحو الأدب الرقمي والإلكتروني: حيث يستخدم الكتاب أدوات الكتابة الحديثة مثل الإنترنت والهواتف الذكية والقراءة الإلكترونية للتواصل مع القراء وتوفير وجودهم أكثر على الإنترنت.
5- التوجه نحو الكتابة النسوية: حيث يكتب الكاتبون النساويون عن القضايا المرتبطة بالنساء والموضوعات النسائية بشكل خاص.