تتضمن التقنيات التي تدعم الإدارة الدَّولية ما يلي:
1- تكنولوجيا المعلومات والاتصالات: حيث يسمح استخدام البرامج والأنظمة بالتعامل مع البيانات وإدارة العمليات عبر الحدود الجغرافية واللغوية.
2- الشبكات الاجتماعية: حيث يمكن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي للتفاعل مع الشركاء والعملاء الدُّوليين والتعرُّف على اتجاهات السوق والزبائن.
3- التدريب والتعلم عن بُعد: يوفر تدريب وتعلم العاملين في المؤسسة عن بُعد إمكانية التفاعل مع الفرق العاملة في أكثر من بلد وإمكانية تحديد الأولويات والمهارات التي تحتاجها الشركة في الوقت الحالي.
4- الإدارة الإلكترونية للمستندات: يوفر استخدام الإدارة الإلكترونية للمستندات إمكانية حفظ الوثائق الرسمية بشكل آمن والوصول إليها من أي مكان في العالم.
5- التسويق الرقمي: يتيح التسويق الرقمي إمكانية وصول المؤسسة إلى عملاء دوليين وتوفير أدوات تحليل البيانات لتحديد خطط التسويق الفعالة والمناسبة.