تحديات البحث في القانون الإداري هي:
1- تعقيد اللوائح والمواد القانونية: يمكن أن يكون القانون الإداري معقدًا للغاية وصعبًا على الباحث فهمه بسبب وجود العديد من اللوائح والمواد القانونية التي تحكم العلاقة بين الجهات الإدارية والمواطنين والمؤسسات.
2- التغييرات المستمرة في القوانين: قد تحدث تغييرات مستمرة في القوانين واللوائح الإدارية، وهذا يتطلب من الباحث التواصل مع التطورات الأخيرة وتحليل آثارها.
3- الاختلافات الجغرافية والثقافية: يجب على الباحث أن يأخذ في الاعتبار الاختلافات الجغرافية والثقافية في المجتمع الذي يدرس فيه القانون الإداري، حيث قد تختلف القيود الإدارية المطبقة في بلد عن آخر.
4- العلاقة بين القانون الإداري والقانون الجنائي والدستور: يمكن أن يحتوي القانون الإداري على علاقة وثيقة بالقانون الجنائي والدستور، ويمكن أن يكون من الصعب فصل العلاقات بينهما.
5- الظروف الاجتماعية والسياسية: يجب على الباحث أن يفهم الظروف الاجتماعية والسياسية التي تؤثر على القانون الإداري وكيفية تأثيرها على العلاقة بين الجهات الإدارية والمواطنين والمؤسسات.
أما الفرص المتاحة للبحث في القانون الإداري فهي:
1- العلاقة بين الحكومة والمواطنين: يمكن للبحث في القانون الإداري أن يساعد في فهم العلاقة بين الجهات الإدارية والمواطنين وكيفية حماية حقوق المواطنين وتحسين أداء الحكومة.
2- تحسين القوانين واللوائح: يمكن للبحث في القانون الإداري أن يوجه صياغة القوانين الحالية وتصميم لوائح وإرشادات جديدة تساعد في إدارة الشؤون العامة بشكل فعال.
3- تحليل التطورات القانونية: يمكن للباحث في القانون الإداري تحليل التطورات الأخيرة في قوانين الإدارة وتحديد الأثر الذي يمكن أن يترتب على هذه التغييرات.
4- الإسهام في الحلول: يمكن للباحث في القانون الإداري أن يساعد في تقديم الحلول للمشكلات التي تواجه الجهات الإدارية والمواطنين.