هناك عدة اتجاهات حديثة في التربية الخاصة، ومن أهمها:
1. التركيز على التوجيه الفردي: يتم تحديد احتياجات الطلاب الخاصة وتوفير الدعم المناسب لهم من خلال توجيه فردي مبني على تقييم شامل للطالب وتحليل احتياجاته.
2. التركيز على التعلم المبني على المشاركة: يتم تعزيز المشاركة الفعالة للطلاب الخاصة في العملية التعليمية من خلال استخدام تقنيات التعلم النشطة والتفاعلية.
3. التركيز على التنمية الشخصية: يتم تعزيز التنمية الشخصية لدى الطلاب الخاصة من خلال توفير فرص لتنمية المهارات الاجتماعية والعاطفية والحياتية.
4. التركيز على التكنولوجيا المساعدة: يتم استخدام التكنولوجيا المساعدة لتعزيز تجربة التعلم للطلاب الخاصة وتوفير وسائل وأدوات تعليمية تناسب احتياجاتهم الفردية.
5. التركيز على التعاون بين الأطراف المعنية: يتم تشجيع التعاون بين المعلمين والأهل والمختصين في التربية الخاصة لضمان تلبية احتياجات الطلاب الخاصة بشكل شامل ومتكامل.
6. التركيز على التنوع والشمولية: يتم تعزيز التنوع والشمولية في التعليم الخاص من خلال ضمان توفير فرص التعلم لجميع الطلاب الخاصة بغض النظر عن قدراتهم أو احتياجاتهم الخاصة.